عامل هام لنضوج الكريات الحمر
[/b[b]
انها قطعة صغيرة من الحمض الريبي ار ان آي ضالعة في حفز آلية نضوج خلايا المنشأ لتضحي كريات حمراء. هذا ما اكتشفه الباحثون الأميركيون في مركز (UT Southwestern Medical Center) الطبي الذين نجحوا، بصورة اصطناعية، في ابتكار آلية قادرة على اسكات عملية تحول خلايا المنشأ الى كريات الدم الحمراء.
في حال تجانست هذه الآلية المبتكرة بالكامل مع جسم الانسان عندئذ سينجح الأطباء في علاج زيادة كريات الدم الحمراء (Polycythemia)وهو مرض ينتج الجسم، في خلاله، كريات حمراء بصورة مفرطة وخطرة. مع ذلك، نجد في الأسواق تشكيلة من الأدوية التي تعمل على زيادة عدد هذه الكريات عندما يكون الشخص مصاباً مثلاً بفقر الدم أم النزيف الحاد.
يذكر أن كريات الدم الحمراء تنبع من خلايا المنشأ المستوطنة في النخاع العظمي. كما يتم انتاج هذه الكريات، كذلك، رداً على اشارات بيوكيميائية معينة، تنشط لدى الاصابة بفقر الدم أم النزيف أم مستويات الأكسجين المتدنية. في أي حال، فان زيادة كريات الدم الحمراء ترفع خطر الاصابة بالجلطة أم تخثر الدم.
وأطلق الباحثون الأميركيون، على القطعة الصغيرة من الحمض الريبي، اسم (miR-451). وهي موجودة بكثرة في الكريات الحمراء بيد أن عملها كان مجهولاً سابقاً. الآن، يفيدنا هؤلاء الباحثون أن هذه القطعة الميكروسكوبية من الحمض الريبي مبرمجة طبيعية لانتاج الكريات الحمراء. في ما يتعلق بالآلية المبتكرة، فانها قادرة على اثباط عمل هذه القطعة الحمضية الريبية لوقف انتاج المزيد من الكريات الحمراء.
ما يفتح الأبواب على تطبيقات علاجية مستقبلية بارزة.
في حال تجانست هذه الآلية المبتكرة بالكامل مع جسم الانسان عندئذ سينجح الأطباء في علاج زيادة كريات الدم الحمراء (Polycythemia)وهو مرض ينتج الجسم، في خلاله، كريات حمراء بصورة مفرطة وخطرة. مع ذلك، نجد في الأسواق تشكيلة من الأدوية التي تعمل على زيادة عدد هذه الكريات عندما يكون الشخص مصاباً مثلاً بفقر الدم أم النزيف الحاد.
يذكر أن كريات الدم الحمراء تنبع من خلايا المنشأ المستوطنة في النخاع العظمي. كما يتم انتاج هذه الكريات، كذلك، رداً على اشارات بيوكيميائية معينة، تنشط لدى الاصابة بفقر الدم أم النزيف أم مستويات الأكسجين المتدنية. في أي حال، فان زيادة كريات الدم الحمراء ترفع خطر الاصابة بالجلطة أم تخثر الدم.
وأطلق الباحثون الأميركيون، على القطعة الصغيرة من الحمض الريبي، اسم (miR-451). وهي موجودة بكثرة في الكريات الحمراء بيد أن عملها كان مجهولاً سابقاً. الآن، يفيدنا هؤلاء الباحثون أن هذه القطعة الميكروسكوبية من الحمض الريبي مبرمجة طبيعية لانتاج الكريات الحمراء. في ما يتعلق بالآلية المبتكرة، فانها قادرة على اثباط عمل هذه القطعة الحمضية الريبية لوقف انتاج المزيد من الكريات الحمراء.
ما يفتح الأبواب على تطبيقات علاجية مستقبلية بارزة.